أكد السفير يحيى رباح، القيادي في حركة فتح، المراقب والمحلل السياسي، أن القضية الفلسطينية ستكون حاضرة بقوة في القمة العربية التي تعقد الأحد في المملكة العربية السعودية لأن المملكة تعتبر فلسطين قضيتها المركزية وتبني علاقتها مع دول العالم الأخرى على ذلك.
وقال رباح في تصريح لـ«عكاظ» «حول أهمية انعقاد القمة العربية في المملكة، إن انعقاد القمة في السعودية يعطي لهذه القمة أهمية خارقة وبعدا إضافيا، فالمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، سيوفران لهذه القمة كل أسباب التفوق والنجاح، وسيعملان بكل ما لديهما من جهد وخبرة وإحاطة بأوضاع المنطقة والعالم لتتمكن القمة من إحداث اختراق تاريخي لصالح كل القضايا العربية العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية التي دخلت طورا عاليا من النضال في ظل القيادة الشرعية التي يقف على رأسها الزعيم الفلسطيني الرئيس محمود عباس (أبو مازن)، الذي يقود ويتابع منذ صيف العام الماضي مدارا عاليا من حضور (لا) فلسطينية كبرى تتحرك إلى الأمام منذ إجراءات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الفاشلة ضد المسجد الأقصى، مرورا بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ضد مدينة القدس، وما يسمى «صفقة القرن» وهو الموقف الذي يشكل شذوذا وعدوانية ضد الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية، والانكشاف الإسرائيلي الفاضح أمام فعاليات الشعب الفلسطيني السلمية في يوم الأرض التي تم تجسيدها في كل أرض الوطن وفي كل مواقع الشتات.
وأشار رباح إلى أن التشابكات في الوضع الإقليمي والدولي ستكون واضحة في القمة العربية، وأولويتنا أن تكون هذه القمة نقلة نوعية للتعامل الدولي مع حقوقنا الراسخة والواضحة ابتداء من مطلب الحماية الدولية وانتهاء بالجهود المكثفة نحو الممكن الوحيد، إقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وهي مطالب نأمل أن تتبناها القمة وأن تكون المملكة هي المنطلق للمواجهة وتعميق جبهة الحق الفلسطيني الذي هو حق وجودي للأمة بأكملها.
وقال رباح في تصريح لـ«عكاظ» «حول أهمية انعقاد القمة العربية في المملكة، إن انعقاد القمة في السعودية يعطي لهذه القمة أهمية خارقة وبعدا إضافيا، فالمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، سيوفران لهذه القمة كل أسباب التفوق والنجاح، وسيعملان بكل ما لديهما من جهد وخبرة وإحاطة بأوضاع المنطقة والعالم لتتمكن القمة من إحداث اختراق تاريخي لصالح كل القضايا العربية العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية التي دخلت طورا عاليا من النضال في ظل القيادة الشرعية التي يقف على رأسها الزعيم الفلسطيني الرئيس محمود عباس (أبو مازن)، الذي يقود ويتابع منذ صيف العام الماضي مدارا عاليا من حضور (لا) فلسطينية كبرى تتحرك إلى الأمام منذ إجراءات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الفاشلة ضد المسجد الأقصى، مرورا بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ضد مدينة القدس، وما يسمى «صفقة القرن» وهو الموقف الذي يشكل شذوذا وعدوانية ضد الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية، والانكشاف الإسرائيلي الفاضح أمام فعاليات الشعب الفلسطيني السلمية في يوم الأرض التي تم تجسيدها في كل أرض الوطن وفي كل مواقع الشتات.
وأشار رباح إلى أن التشابكات في الوضع الإقليمي والدولي ستكون واضحة في القمة العربية، وأولويتنا أن تكون هذه القمة نقلة نوعية للتعامل الدولي مع حقوقنا الراسخة والواضحة ابتداء من مطلب الحماية الدولية وانتهاء بالجهود المكثفة نحو الممكن الوحيد، إقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وهي مطالب نأمل أن تتبناها القمة وأن تكون المملكة هي المنطلق للمواجهة وتعميق جبهة الحق الفلسطيني الذي هو حق وجودي للأمة بأكملها.